فقد ورد علي سؤالان فرضا علي القيام بمعالجة موضوعين لم يكن يدور بخلدي أن يكون الذي يتعرض لمعالجتهما، وهما:
الأول: السؤال عن السيدة المدفونة قرب مسجد بني أمية بدمشق، هل هي رقية بنت الحسين «عليه السلام»؟! أو غيرها؟!
فكانت النتيجة التي فرضتها علينا عدة اعتبارات بحثية، هي ترجيح أن تكون المدفونة في ذلك الموضع هي رقية بنت الإمام علي أمير المؤمنين «عليه السلام»، وزوجة مسلم بن عقيل «عليه السلام» لا رقية بنت الإمام الحسين «عليه السلام».
فقد ورد علي سؤالان فرضا علي القيام بمعالجة موضوعين لم يكن يدور بخلدي أن يكون الذي يتعرض لمعالجتهما، وهما:
الأول: السؤال عن السيدة المدفونة قرب مسجد بني أمية بدمشق، هل هي رقية بنت الحسين «عليه السلام»؟! أو غيرها؟!
فكانت النتيجة التي فرضتها علينا عدة اعتبارات بحثية، هي ترجيح أن تكون المدفونة في ذلك الموضع هي رقية بنت الإمام علي أمير المؤمنين «عليه السلام»، وزوجة مسلم بن عقيل «عليه السلام» لا رقية بنت الإمام الحسين «عليه السلام».